The Fact About أضرار التكنولوجيا على الإنسان That No One Is Suggesting
جعل الجهار في مسافة مناسبة للرؤية وذلك لعدم إلحاق الأذى بالعين.
وينبغي أيضًا ممارسة بعض الرياضات والأنشطة الجماعية لتحسين المهارات الاجتماعية للطلاب وتجنب أمراض التوحد.
احتضان الكمبيوتر المحمول فى السرير أو المحادثات الهاتفية تبقينا حتى وقت متأخر جدًا، تأخذ المزيد من عقولنا، والحفاظ على التكنولوجيا مغلقة فى الليل هو عادة صحية للحصول عليها.
يسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا العديد من الأضرار النفسية على البشر، وفيما يلي سنستعرض بعضًا من مضار التكنولوجيا ذات الطابع النفسي على البشر:
إذا نظرنا إلى المشاكل الصحية لاستخدام التقنية، فإنها تظهر على عدة جوانب:
تقديم مساعدات مختلفة للأشخاص ذوي الأعاقة: سهّلت التكنولوجيا الوظائف المتعددة للأشخاص المعاقين للعمل عن بعد، ومن الجدير بالذكر أنّها ساعدت في توفير فرص العمل لبعض الإعاقات المحدّدة كالأشخاص اللذين يعانون مشاكل بالنطق باستبدالهم الكتابة بدلاً من التحدُّث.
تم التدقيق بواسطة: ياسمين أبو اضميدة آخر تحديث: ٠٩:١٥ ، ٣٠ مارس ٢٠٢١
تسهيل الاتصالات: أصبح استرجاع البيانات وتبادلها مع الاَخرين أمرًا سهلًا مع ظهور التكنولوجيا، إذ تستطيع أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية تخزين المعلومات والصور ومقاطع الفيديو وإرسالها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والأقارب، وبالتالي تسهيل تواصل الناس مع بعضهم البعض.
ما هي أضرار التكنولوجيا في حياتنا وتأثير التقنية على الصحة؟
إنّ الاستخدام المفرط لوسائل التكنولوجيا المختلفة يؤثر بشكلٍ كبير على الصحة النفسيّة للإنسان، ويتسبب في إصابته بالكثير من الأمراض النفسيّة، كأمراض الاكتئاب، انفصام الشخصيّة، وأمراض القلق المزمن.
أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /
تعكس سلبيات التكنولوجيا مجموعة من التحديات التي تؤثر على مختلف جوانب حياتنا، بدءًا من الأثر على الصحة النفسية والاجتماعية، وصولاً إلى التأثير على الخصوصية والأمان الشخصي.
التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا نور عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]
ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.